الليله

النهارده كانت ليلة القدر... لأ امبارح ... لأ بعد بكره... لأ دى كانت اول امبارح... لأ دى اول اول امبارح علشان السعوديه صاموا يوم قبلينا...هوه ده النظام كل سنه فى العشر الاواخر من رمضان ... الجامع اللى جنب بيتى هاو مافيهوش غير تلاته علشان الناس كلها بتروح للمساجد الكبيره المشهوره ... أو بيصلوا ورا شيخ صوته حلو و جبار فبيحسوا بخشوع مختلف ... أو علشان المسجد ده بيختم القرآن فى ليله سبعه و عشرين و الجامع ده فى ليله تسعه و عشرين... أو علشان بيقابلوا اصحابهم هناك... أو علشان الخطبه اللى فى النص بتأثر فيهم أوى ... أو علشان الامام هناك بيدعى دعاء حلو أوى... أو علشان لما بيصلى بيبكى فبيعيطوا وراه يعنى انا بصلى فى جامع معين كل يوم و المسجد بيبقى مليان عادى لغايه فى يوم فجأه بعد صلاه العشاء الراجل راح اعلن انه بيتشرف بحضور الشيخ جبريل فى المسجد و امامه الصلاه فى هذه الليله و لقيت حصل هرج و مرج و الجامع بسرعه اتملى و الماستجات اشتغلت و كله بيجرى وعاوز يلاقى مكان... و بعدين ماعرفش المسجد بيتملى فولل كومبليت ليه ليله سبعه وعشرين بالذات ... هيه الناس مش عارفه ان ليله القدر فى العشره الاواخر... طب خلاص يصلوا و يدعوا كل يوم من العشره الاواخر و واحده فيهم حتكون إن شاء الله ليله القدر... بسيطه يعنى ... ليه نشغل بالنا بهيه انهى واحده فيهم ... و مين كان فى السعوديه و شاف العلامات هناك ... و مين و هوه بيصلى حس بنور ادامه... و امتى حصلت معجزه لحد فتبقى هيه دى ليله القدر... يعنى ناس لخصت عبادتها لربنا فى صلاه الفروض طول السنه... و ناس اكتر لخصتها فى التقرب إلى الله فى رمضان... و ناس اكتر و اكتر فى العشره الاواخر بس... يجوا ناس و يدوروا على ليله القدر

يا رب توعدنا بليله القدر

Sahra

I have experienced experimental rai in Egypt…yesterday in Sakyet El Sawy Culture Center in Zamalek…Sahra …a really special band…combining rai music with rock.
The band was formed in 1990 and had the name Rai Train.
Then in 1999 they created with the rock group Propaganda the new band Sahra.
The show started with some popular rai songs of Cheb Khaled and Cheb Mami, but the highlight was Aicha…and Saeed of course…who gave the song a new dimension…a girl who was sitting in front of me was moving with her head in a way as if she was melting with the rhythm.
Saeed…a great voice…but I do not know what was with him today…it was obvious when he could not sing the high notes in the middle of the song Aicha…yet his nice interactions with the crowd gave the Wisdom Hall a cheerful atmosphere.
Saeed’s movement on stage was exaggerated, talking and whispering with his band members while playing was not elegant…and not professional…too much…
Saeed…I have a question…why do you always have to show your back to the listeners…oh…and the band’s outfit was not matching with the event at all…it was as if they were coming directly from bed to the concert…except Saeed.

Rai means “opinion” in Arabic…that is why we have to understand at least some of the words said.

A big applause for the violin solo presentations, Mohamed Medhat …you were playing with love and devotion. Keyboardist Ahmed Al-Wahsh was a great leader …giving an energetic mood to every song… and guitarist Marwan was shining when he played the main role in the rock songs… you can also hear his simple touches floating in some of Cheb Khaled’s songs…especially in the song Ya Chebba.
When the percussionist tried to show his solo part by bringing one of the songs to an end, it was a flop…Hani Bideer…I am sorry, but it was somehow annoying.
The person responsible for the sound editing was not in his top form, he had to correct many technical problems...too many.
In spite of all that...I enjoyed the concert very much…unfortunately it was a little bit short...maybe because we are in Ramadan and it started at 22:00…the audience have had a very nice night as well…and enjoyed clapping along to the beats.

Sahra…we want to hear new interpretations of popular rai songs...waiting for further maturation...and more originality.

زباله تى فى

بصراحه التلفزيون المصرى والعربى بقه زفت ، زفت زفت زفت ، مافيش حاجه عدله الواحد يتفرج عليها ، بالذات لما جه شهر رمضان ، قمه التفاهه التلفزيونيه ، لما الواحد بعد الفطار يعمله كده كبايه شاى و ياكله حته بسبوسه مع بلح الشام ، نفسه يفتح التلفزيون و يتفرجله كده على حاجه لذيذه تسليه شويه ، مش القرف اللى بيشوفه كل لما بيفتح التلفزيون المصرى ، يعنى مش كل لما اجى اركز مع الاعلانات يروحوا قطعينوا بإعلان ، قال كنت باتتريأ على البرنامج التافه الى بيقدمه حسين فهمى ( الناس و أنا ) ، بقيت مش لاقى حاجه عدله تانيه أفطر عليها غيره ، اصل أنا ماعرفش افطر كده لوحدى على ترابيزه و اتفرج على الحيطان اللى حوليه ، اهة حاجه تسليه و السلام ، و بعدين العبط الازلى اللى عمله حسين الامام ده ، نفسى اعرف اللى ألف البرنامج ده كان بيعمل ايه لما كان بيألفه ، اظن انه كان فى وضع مش ولا بد كده ، و يا سلام على الظرافه اللى فى تامر و شوقيه ، بالمناسبه هوه ايه اللى فحل احمد الفيشاوى للدرجه دي ، نفسى اقول لكل واحد فى المسلسل الظرافه ده ، يا ظرييييف ، و بعدين يجولى بتوع البيت مش بيتك و ليلى علوى و النور و الصبح و بالليل ، لما بحس اننى خلاص حولع فى نفسى بروح قالب عالطول على القنوات العربيه التانيه ، الاقى عيال شحتين فى مسلسل و حنان ترك فى دور ساره بس بعقل بقه و ناس مشوهه ، هوه أنا ناقص اشوف فى رمضان حاجات توجع القلب و شوارع و وساخه ، و تيين ادج فيفى عبده و البوى فريند بيبيعوا بطاطس فى سوق الخضار ، انا عاوز حاجه خفيفه كده لايت تبسطنى و كل افراد عيلتى ، مافيش افراد اساسا ، يعنى اتخيل كده ان عندى افراد عيلتى و نتلف حولين التلفزيون لمه يعنى، أعت عشر تيام ادور على المسلسل بتاع تيته ورده ابو مليون جنيه لغايه ما جبته ، و ياريت ما جبته ، و اربعتاشر يوم لغايه ما وصلت للحاجه سهير و اخواتها ، و اول لما وقعت غلط على قناه فيها عبله كامل اتبصت ، اصلى بحب عبله كامل ، بس انبصاتى تلاشى تماما لما لقيت الواد بتاع كليب عصابه اشباح العندليب طلعلى كده خبط لزق بحواجب و آى لاينر ، بيطبطب على كل واحد معاه فى المسلسل ، الواد صعب عليه يا جماعه ، بجد صعب عليه مووت ، اروح راجع عالطول على الاراضى المحليه الاقى تيسير و تامر بلوند بادى تانى ، و عراق و امريكا و حاجات كده كانت حاتجبلى انسداد فى المسالك البوليه ، قلبت عالطول على حاجه تانيه لقيت مين ، يا ترى لقيت مين ، ممم ، منى زكى فى دور السندريلا ، سيبك من المسلسل التاريخى التسجيلى ده و ركز فى اللى جى ، تا تا تا تان ، مدحت صالح فى دور العندليب ، ايوه العندليب برده ، انا اول لما شفته سخسخت من الضحك ، ايه يا مدحت اللى انته عامله ده ، مين اللى اقنعك تعمل ده ، بلاش مين ، ازاى اقنعك انك شبه ، بلاش شبه ، انك تقدر تقلد العندليب ، انا كنت حاطت آمال كبيره على مسلسل يحيى الفخرانى سكه الهلالى ، بعد الفشل الزريع السنه اللى فاتت ، بس المسلسل مش نازللى من الزور ، بطىء بطىء بطىء ، حدائق الشيطان حلو بس انا زهقت من مسلسلات الصعايده و الفلاحين ، أه فكرتونى ، فين ماما يسرا ، محدش شافهه فى قناه هنا و لا هنا ، فى مسلسل بجد عاجبنى ديكوره و ملابسه و تصويره ، مش عارف اسمه ايه ، انا بتهيألى انه سورى، و فى مسلسل خالد بن الوليد اوك بس انا مش من هواه المسلسلات التاريخيه ، يادوبك المسلسل الوحيد اللى الواحد اهوه يقدر يتفرج عليه هو حضره المتهم أبى ، سريع و مثير بالرغم انه خيالى شويه ، مأفوريين فى حاجات كتير حبتين شويه ، و الواد ابن نور الشريف ، قصدى ابن المؤلف بتاع المسلسل جابللى بواسير، بس دى غلطه المخرجه رباب انها معرفتش تعمل كنترول على الممثليين اللى معاها ، زينه انتى بتفكرينى ببنوبلى كروز بس على فلاحى ، نفسى ابقى زى هنا و خالد ، بصراحه التلفزيون عاوز يتنفى من البيت تماما ، فين الحاجات الجميله بتاعت زمان ، لن اعيش فى جلباب ابى و العائله و ليالى الحلميه و المال و البنون و من الذى منه ، فين فوازير شريهان ، و الف ليله و ليله الجميله بتاعت شريهان و نجلاء فتحى ، فين اول مره كاميرا خفيه ، و فين لما الممثلين كانوا بيلعبوا افلام فى بدون كلام ، طب فين بوجى و طمطم ، طب تصدق أن بوجى و طمطم ارحم ، بصراحه احنا بجد كان لازم ناخد جرعه مكثفه تطفيشيه فى رمضان علشان نسيب التلفزيون الهبل الهبوللى اللى لحس مخنا و جابنا لورا مش لقدام ... و يلا باى

God's tables موائد الرحمن

I do not like to eat Iftar alone, but what can I do if I live alone and have no one to eat with me.
Yesterday I decided to go and eat with the poor people in one of the Mawaed El Rahman tents.
I wore the dirtiest and simplest clothes I have and a Shibshib , because I did not want to hurt anyone’s feelings…when I looked to the mirror I could not recognize myself…so…I was walking in Mohandessin searching for a big tent when I saw Mostafa Mahmoud’s... I thought: Well…the food may be well cooked there.
I went to the tent and I could not believe my eyes…it was full and people were fighting for a place to sit…I never thought that it will be that full at that moment because it was still 16:10 … there is still more than one hour for the Iftar to start.
I had no idea how I could enter this tent…as I squeezed my head from a small crack to look if I could find a free place ... an old man gave me a sign that he has a free seat.
I ran quickly inside and sat beside him not knowing what will happen next.
In the background there was someone reading the Quran and people were chatting with each other.

Someone on our table started to ask each one of us where we come from. When someone said that he is coming from Asyout another one told him : thank god that you are not from Qenna, the worst men you will ever meet come from Qenna, they are devilish.
Suddenly the man sitting next to me stood in a hectic mood and yelled at him: You son of * pip*, you *pip* *pip* *pip*…I am from Qenna, what the hell you think you are … you *pip*.

Some people tried to heat up the moment, other tried to calm him down saying: we are Moslems, we are fasting, this is not the way we deal with each other, we are all brothers…
I asked one of them: Do you eat everyday in this tent?
No…he told me…there are better tents out there, especially those financially supported by actresses, like the one beside the Shooting Club and the other big one in Masr El Gedida…

I did not see females in the tent; I think they are sitting in separated ones.

At 17:00 they started to give each one of us a white box. I opened the box to see what was inside…well…it was the Iftar food: a ballady bread, rice, a chicken breast, a vegetable soup ,torshy ,a piece of konafa and a cocktail drink. The man sitting left to me took another white box after hiding the food of the first box in a plastic bag and putting it behind his back.
A boy who had really an awful smell with a cockroach moving under his shirt did not take the white box…he then told me: For those people who did not take the white box…they give them the green box with Kentucky chicken, nuggets and good French bread…and he was right…I wished I had his green box. For half an hour I was sitting in front of the ballady bread watching 4 flies jumping above it. I knew I will not eat that bread.

When the Quran reading was over and it was time for Maghreb prayer, everyone attacked everything on the table, I did not know why they were in a hurry, as if they had fasten for more than a week…I started with the cocktail drink, but I could not put the drink-stick ,the young man sitting in front of me helped me.

I ate rice, it tasted good,…then some torshy …it was ok…but I could not eat the vegetable soup or the chicken…the bird flu thing was still in my mind. After 10 minutes most of them left the tent, I went with them out…I then saw families eating the Iftar in the garden in front of Mostafa Mahmoud’s mosque.
The street Gameet El Dewal El Arabia was beautifully empty…Cairo was magically quiet. Fasting the month of Ramadan (not to eat and drink from dawn till sunset) gives us a chance to feel what a hungry person feels when he does not have any food to eat…as well as the importance of giving charity and helping poor people.

This Iftar in particular brought to me a feeling of unity and strength…mmm…I just wish that Rahman’s tables could be made everyday…all the year long…and I just hope I will not get diarrhea today.

انتحار نمله

نمله دخلت بيت من بيوتنا تدور على لقمه عيشها ، دخلت المطبخ مالقيتش فيه حاجه قالت أل له ، دخلت التلاجه مالقيتش فيها حاجه قالت أل له ، راحت تتفسح فى الشقه تدور على الناس مالقيتهمش قالت أل له ، سمعت صوت واش طالع من أوضه ضالمه قالت أل له ، دخلت الأوضه لقت فيه الأب و الأم و العيال قاعدين على كنبه و مبلميين فى التلفزيون قالت أل له طلعت على التربيزه اللى قدامهم لقت طباق بيضه فاضيه قالت أل له ، لفت طبق طبق مالقيتش و لا فتفوتايه أو اثر لأى أكل قالت أل له ، طلعت على الأب أرصته طنشها قالت أل له ، طلعت على الأم أرصتها ما عبرتهاش قالت أل له ، طلعت على الأولاد هرتهم أرص أدولها الطرشه قالت أل له ، طلعت على الكبايه أبو شاليمو اللى فى أيد الأب واللى كان فيها نقطه ميه علشان تبل ريئها، و قبل لما تنزل للكبايه بصت تشوف هما بيتفرجوا على أيه فى التلفزيون فلقت نقط سوده و بيضه كتير بتتحرك بسرعه قالت أل له لما نزلت الكبايه لقت نقطه الميه اختفت قالت أل له ، طلعت من الكبايه و بصت للأب و الأم و الأولاد و قررت تنتحر فزعقت بأعلى صوتها : أل له ، و راحت نطه من حرف الكبايه بس وقعت على السجاده فماتتش فقالت : أل له بقه

Egyptian Shakira

I saw her in my college…she was sitting on a car chatting with her friends … with her dark golden hair, mellow clothes, hippie style and wild chilli looks…she looks like someone ready for an adventurous walk in the Egyptian Sahara…I stood behind a tree watching her…I wanted to talk to her…to know what things she likes…what type of music she hears…then she recognized that I was looking at her…I turned my head to the books I was holding and stood frozen like a coward behind the tree…she was the girl I was attracted to…I wanted to be close to her…to be one of her best friends…to go out with her…just as friends…hey guys, it does not have to be always about love, relationship and marriage…just pure friendship…cause this style of down to earth girls are very hard to find in Egypt…most girls here like to look very chic…with full make up…childish…too romantic and to be treated like a queen…
Yesterday on my way to the Taraweeh prayer I saw her suddenly walking beside me holding a Tarha and a small prayer carpet…I could not believe myself…am I in a sweet dream…she is living near my house…cool…she is my neighbor…great…she is so close to me…emmm… so Egyptian Shakira…how can I talk to you? What is your name? I will call you Aicha … Aicha, Aicha écoute moi…Aicha, Aicha t'en vas pas…Aicha Aicha regarde moi…Aicha Aicha réponds-moi.

Je dois faire quelque chose.

my updated diary

النهارده انا مشيت وراكى فى الكليه

دخلت وراكى السنتر

دخلت وراكى الدرس

جلست وراكى

قولتلك تقفلى المروحه

سمعت ضحكتك الشقيه

انتى بعد شويه فتحتى المروحه

قولتلك تقفلى المروحه تانى

بعد الدرس ما خلص سألتك عن مواعيد الدروس

كتبتها على كف ايدى

مشيت وراكى و انتى خارجه من السنتر

قولتلك و انا ماشى وراكى انى شفتك و انتى رايحه التراويح

قولتلك انى جارك

صحابك قطعوا كلامنا علشان يخدوكى معاهم الكليه تانى

بسرعه قولتلك اسمى

انت قولتيلى اسمك

قولتلك باى

ده كان من اسعد ايام حياتى

انا فرحان
Wednesday, November 01, 2006 11:57:00 PM

علشان اكون صريح معاكى انا بحبك بس انا مش عارف اعمل ايه دالوقتى ، انا عاوز اشرحلك موقفى ، بس مش عارف ابتدى ازاى أو اقول ايه ، انا متلخبط جدا ، انتى عارفه انا نفسى اقوللك انى بحبك بس مش عارف رد فعلك حيكون ايه ، انت الانسانه اللى انا بتمنى اعيش معاها عمرى كله ، و اول لما شفتك عرفت كده عالطول ، مش عارف اوصف الاحساس ده ازاى ، بس انا حسيت انى عاوز اشوفك كل يوم ، طول النهار و الليل ، انتى جميله اوى ، كل حاجه فيكى جميله ، و لما اتكلمت معاكى شوفت جمال روحك ، ياااه ماتعرفيش اد ايه انا كنت مبسوط لما اتكلمت معاكى ، بالرغم من انهم كانوا تلات جمل بس كنت حاسس انى طاير فوق فوق فى السما ، انا عاوز اقوللك على اللى جوايه ، هوه ممكن تحسى انه كلام غريب بس بجد نفسى تفهميه ، انا مش من الناس اللى نازله الشارع مخصوص علشان تدور على شريك الحياه ، او راجل قاعد فى صالونات ينقى من بين ستات ، او شاب عاوز يصاحب بنات يتسله بيهم ، انا بؤمن بالحب ، و بالذات بالحب اللى بييجى طبيعى من غير ما الواحد يعمله حساب ، و على فكره انا ماكنتش متصور ان ده ممكن يحصللى بالطريقه دى ، بس اول يوم شوفتك فيه حسيت ان الحياه دخلت فى جسمى تانى ، و الوقتى انا فى موقف صعب ، موقف صعب جدا جدا جدا ، لإنى ماعرفكيش و لا اعرف حد يعرفك ، و ما فيش عمل بيربطنا مع بعض ، انا ممكن اسهل على نفسى اللى انا بعمله معاكى دالوقتى و اروحلك و اقولك انى معجب بيكى جدا ، بس انا ما بحبش الطريقه دى ، الحب مش بالعافيه ، و الاعجاب مش خبط لزق كده ، انا نفسى انك برضو تحبينى زى ما بحبك من غير ما اقولك انى بحبك ، نفسى الحب يبقى طبيعى و جاى من الطرفين فى نفس الوقت ، انا عارف ان ممكن ده مايحصلش بس نفسى اوى انه يحصل ، و لو حصل حابقى اسعد انسان فى الدنيا ، و انا عارف ان الموضوع ده ممكن ياخد وقت ، سنين ممكن ، و كمان ممكن تعجبى بحد تانى ، او حد تانى يقوللك انه بيحبك و توافقى عليه ، و فى نفس الوقت عندى مشكله كبيره جدا ، انى مش عاوز يتكرر اللى حصللى من ست سنين فاتو لأنى كنت ماشى بالمبدأ ده و اتجرحت جدا فى الاخر ، و كمان الوقتى انا بكتب ده لنفسى علشان مش عاوز اى حد يعرف او يتدخل فى التحدى بتاعى ده ، مش عاوز اقول لأى حد يعرفنى أو أى حد من صحابى على انى بحبك ، حتى كلمه بحبك دى كانت فى الاول اعجاب لأنى ما كنتش اتعرفت عليكى ، بس اول ما اتعرفت عليكى اتقلب الاعجاب ده حب ، حب بجد، حب كبير اوى و مش عارف رايح على فين
Sunday, November 05, 2006 11:22:00 PM

بالرغم ان الطريق اللى انا اخترته علشان اوصل بيه ليكى طويل و صعب و غريب حبتين ، عامل زى الافلام و ما بيحصلش فى الحقيقه ، وإن انا امثل دور طالب زيك فى نفس السنه بتاعتك و احضر معاكى كل الدروس و المحاضرات مع الدروس التانيه و المحاضرات التانيه بتاعت السنه الحقيقيه اللى انا فيها ده طبعا حمل كبير اوى عليه و خاصه ان السنه اللى انا فيها من اصعب و اكبر السنين فى الكليه ، بس كل التعب ده بيروح فى ثانيه لما اشوفك فيها و اتكلم معاكى ، النهارده انا قلبى كان مبسوط جدا لما انت اول ما شوفتينى و روحتى مديالى هاى فايف و سلمتى عليه كويس ، و بعد المحاضره اتكلمت معاكى شويه ، انا حاسس كل مره لما باقابليك انى بقربك ليكى اكتر و اكتر و نفسى بقه يجى اليوم اللى انا اقدر اقوللك فيه انى بحبك
Tuesday, November 07, 2006 7:49:00 PM

انا لسه راجع حالا من الكليه و عاوز اقول لك انى كنت حاموت من الفرحه النهارده لما كنت ماشى ادامك و انت روحتى ناديالى باسمى ، ماتتصوريش قد ايه انا لما سمعت اسمى منك كإنى سمعت اسمى ده لأول مره بطريقه تانيه ، نفسى اسمع اسمى منك تانى و تالت و كل يوم ، يا رب يجى اليوم اللى انت تحبينى فيه علشان اقولك اللى جوايه ، انا مش عارف ازاى حاستنى التلات ايام الجايين لغايه لما اشوفك تانى فى الكليه ، مش قادر اصبر لغايه الاسبوع الجاى ، عاوز اشوفك كل يوم ، عاوز اقعد اتكلم معاكى ، عاوز اعرفك اكتر و انتى تعرفينى اكتر ، نفسى بقه يجى اليوم اللى اقولك فيه على الحقيقه
Thursday, November 09, 2006 3:00:00 PM

اول امبارح بعد المحاضره لما كنا بنتكلم مع بعض و عرفت ان اليوم ده هوه عيد ميلادك نزلت بعدها الشوارع ادور اجيبلك ايه...كنت مش عارف هل اجيبلك هديه من اساسو ولا لأ...علشان انا لسه متعرف عليكى من قريب و كنت بافكر اكلم ميكو علشان اسأله... بس قولت لنفسى انى الوقتى قادر انى اتخذ قرارى الشخصى بنفسى و ممكن اعرف عواقبه قبل ما اعمله و انا لما فكرت اجيبلك هديه قولت ان هوه ده الوقت المناسب انى اعبرلك بلمحه صغيره عن اعجابى بيكى... و علشان الايام بتجرى و الوقت اللى انا عاوز اقولك فيه انى بحبك قرب كمان فكان لازم اعرف برضه و لو بطريقه غير مباشره عن احساسك تجاهى...هل برضه بتبادلينى نفس الشعور و لا لأ...هل حاسسه انى بحبك و لا لأ...ساعات باحس انك عارفه انى بحبك... و ساعات باحس انك عارفه انى مش فى نفس السنه الدراسيه اللى انتى فيها... و ان فى حد قال لك عن سرى...المهم قررت انى اشتريلك هديه جميله... و نزلت الشوارع ادور فى كل المحلات مش لاقى هديه مناسبه ... لغايه فى الاخر لقيت هديه بسيطه ممكن توصل رساله حبى ليكى باسلوب رقيق... و امبارح لما اديتلك الهديه و انت فتحتيها و شفت ابتسامتك و فرحتك على وشك استريحت جدا...حسيت ان قلبى فرحان ليكى...و يا رب يفضل فرحان كده و ما يوقفش لحسن اموت
Tuesday, November 14, 2006 6:37:00 PM

مش عارف ليه النهارده حسيت انى مش قادر اكمل ، حاسس انى نطيت فى حياتك بالبراشوت من غير اى لازمه او مناسبه ، حاسس انى ما استاهلكيش و ان فى مييت واحد احسن منى بكتير ، فكرت و انا واقف جنبك النهارده و سألت نفسى : انتى حتحبينى ليه ؟ و علشان ايه ؟ انا فيه ايه ؟ اسألك انتى بتسمعى ايه فى الموسيقى تقوليلى انك ما بتسماعيش موسيقى خالص ، و لا عربى و لا اجنبى ، ما بتحبيش إن حد يغنى مع الموسيقى ، بتحبى تسمعى بس موسيقى كلاسيك ، معقول مابتسمعيش اغانى خالص ، طب بتتفرجى على افلام ايه ؟ تقوليلى انك ما بتحبيش تتفرجى على افلام ، ممكن لو فى فيلم بيتعرض تتفرجى على حتت منه بس ما تقدريش تتفرجى على الفيلم كله علشان بتزهقى ، طب بتعملى ايه فى حياتك غير المذاكره ، كنتى بتلعبى تايكوندو بس سيبتيه علشان انتى كنت لسه جديده فيه و الناس اللى كانوا بيلعبوا معاكى كانوا صغيرين فى السن ، انت بتحبى تلعبى تنس ، ممم ، مش عاوزه تسيبى البلد زى الناس كلها ما عاوزه تسافر ، عاوزه تقعدى فى البلد دى ، هايل ، مبروك ، طب كويس ، فضلنا واقفين دقائق ما بنقولش حاجه ، مش عارف اقول ايه ، اقول حاجه ، حاجه ، هل انا ممل ؟ هل جيت فى وقت غلط ؟ هل النهارده كان يوم بايظ كده كده من اوله ؟ انا مش قادر اكون صوره واضحه المعالم عنك ، انتى حسه انى غريب ، مريب ، جيت من غير ميعاد ، لازم امشى ، لازم اختفى ، بتسألينى ما بحضرش الدروس التانيه ليه ، المحاضرات التانيه ليه ، ده الامتحانات قربت ، انا عارف انها قربت ، بس انا مش قادر امثل الدور للاخر ، تعبت بجد ، ابقى فى مكانين و حتتين و بالين و فكرين فى نفس الوقت ، انا عارف انك عاوزه اعمل ستوب للتمثيليه دى ، بس مش عارف اعمل ستوب ازاى ، انتى اعملى ستوب ، انا رافع اديه اهو و مستسلم و عاوزك تكشفى سرى ، عاوزك تعرفى حقيقتى ، انا تعبت من الكدبه الكبيره دى ، انا عاوز اختفى من حياتى قبل ما اختفى من حياتك ، انا بحبك.
Sunday, November 19, 2006 7:17:00 PM

النهارده انا رحت الكليه مخصوص علشان اشوفك ، انت وحشتينى جدا، جدا جدا جدا ، و فضلت واقف استناكى ، كل الطلبه طلعوا من المحاضره بس انت لأ ، انت فين ، انا مش شايفك ، شربت واحد نسكافيه و فضلت قاعد على العربيه استناكى ، بعدين شربت كابوتشينو و فضلت قاعد على السور استناكى ، روحت السنتر علشان اشوفك روحتى الدرس و لا لأ ، انت ماجتيش النهارده ، معقول ، انا زعلت جدا انى ماشوفتكيش النهارده ، يمكن جيتى و انا ماشوفتكيش ، كنت محتاج اقف معاكى ، اتكلم معاكى ، طب اشوفك بس من بعيد ، خصاره انى امبارح لما شوفتك ما روحتش اتكلم معاكى ، علشان انا كان عندى درس مهم وقتها ، كان لازم على الاقل اروح اسلم عليكى ، بس انا كنت عارف انى لو روحت و وقفت معاكى ما كنتش حاروح الدرس ، زى كل مره لما باقف معاكى ، و شوفت السى تى ايى جاى من بعيد ، و فضلت ابص على كل الناس اللى واقفه فى الشارع يمكن عينى تلمحك ، و شاورت على الاوتوبيس ، وقف و فتح لى الباب ولقانى واقف ما بركابوش ، معقول اجى المشوار ده كله و ارجع البيت تانى من غير ما اشوفك ، بصيت تانى حوليه و طلعت الاوتوبيس و انا زعلان جدا ، و فضلت اسمع الاغنيه اللى انا اهديتهالك ، مره و اتنين و خمسين مره ، مع انى عارف انك ما بتحبيش تسمعى اغانى ، لغايه لما وصلت البيت و نمت فى السرير علشان الايام اللى جايه تعدى بسرعه و يوم الحد يجى بسرعه تانى و اشوفك تانى و تالت و عالطول ان شاء الله
Thursday, November 23, 2006 4:47:00 PM

و جاءت النهايه الدراماتيكيه ، النهايه التى كنت اشعر بقدومها ، لما كنت واقف معاكى بعد المحاضره ما خلصت و بنتكلم مع بعض و فجأه جات واحده بنت تعرفك و تعرفنى و طبعا اول ما شافتنى قالتلى اخبار السنه اللى انت فيها ايه ، و طبعا انت سمعت ان السنه الدراسيه اللى هيه قالتها مش السنه اللى انا معاكى فيها ، يعنى انا كنت بامثل اللى انا فى السنه بتاعتك و انا اساسا فى سنه دراسيه تانيه خالص ، ماعرفش شعورك وقتها النهارده كان ايه بس انا بصراحه ما كنش هاممنى خالص ، المشكله ان لسه فاضل اربع تيام عقبال ما اعرف راسى من رجليه فى الحدث اللى حايغير حياتى تماما ، و المفروض بعد ما اعرف الحقيقه اللى بعد اربع تيام ان شاء الله ، على اساسها كنت حاكرر ان اقوللك الحقيقه و لا اختفى من حياتك خالص ، يا رب يوم الخميس اللى جاى ان شاء الله ان شاء الله يكون يوم خير و فرحه و راحه نفسيه ليه ، و اقوللك بأعلى صوتى انى بحبك
Monday, November 27, 2006 8:29:00 PM

انا قررت خلاص بكره إن شاء الله أنى اقولك على الحقيقه، حقيقه انى معجب بيكى ، و انى بحبك ، و يارب الامور تمشى بكره إن شاء الله على خير ، و على فكره عندى امتحان الميد تيرم بعد بكره ، و إن شاء الله رد فعلك لما تعرفى الحقيقه يكون ...حيكون ازاى؟
Saturday, December 02, 2006 6:39:00 PM

لما وقفت ادامك النهارده علشان اقولك على الحقيقه ماعرفتش،و شفتك خارجه مع الولد كوول من باب الكليه... باللمت... رجعت البيت مكتئب و انا عندى بعد بكره امتحانات،لسه اليوم ماجاش
Sunday, December 03, 2006 7:27:00 PM

اليوم قولتلك...اليوم عرفت قد ايه صعب ولد يقول لبنت انه معجب بيها...اليوم السماء امطرت لأول مره فى هذا الشتاء
Tuesday, December 05, 2006 10:17:00 PM

today you gave me the best gift I have ever had in my birthday,thank you,I love you.
Sunday, December 10, 2006 9:23:00 PM

انا كنت بقالى كتير اوى اوى ما شوفتكيش... من قبل العيد كان عندك امتحانات ... و بعد العيد كانت امتحانات نص السنه ... يعنى تقريبا اكتر من 9 اسابيع و انا نفسى اوى اشوفك و اتكلم معاكى ... و كنت بتصبر انى بعمل شات معاكى ... و فرحت اكتر لما اديتيلى التليفون بتاعك ... و خلصت الامتحانات و بدأت اجازه نص السنه ... و قولت ان شاء الله دى تبقى فرصه كويسه انى اقابلك فيها ... كان يوم الخميس و قولت لى انك يمكن تروحى النادى بالليل... استنيت و استنيت و استنيت تليفونك بس ما طلبتنيش... قابلتك فى الشات يوم الجمعه بالليل و قولت لى انك كنت فى النادى بس لمده خمس دقايق بس علشان كان فى حد المفروض ياخد صاحبتيك من هناك و بعديها روحتى البيت عالطول... قولت خلاص مش مشكله بالرغم انى كان نفسى اشوفك بس...ان شاء الله خمس دقايق بس... اتفقنا اننا نخرج مع صحابك يوم السبت... قولت لك حاتبقى الخروجه الصبح و الا الضهر و الا بالليل ما ردتيش عليا فى الموضوع ده و قولت لى انك حاتكلمينى ... و جه يوم السبت و لاغيت كل الارتباطات اللى عندى و صحابى بقوا يكلمونى و يقولولى يلا نخرج اقوللهم انا اسف مش حاخرج... قعدت فى البيت استنى تليفونك.. و فعلا كلمتينى الساعه 9 بالليل و قولتى لى انك مش حاتقدرى تخرجى مع صحابك لأنهم راحوا سيتى ستارز بس انك رايحه الوقتى الزمالك تقابلى ناس صحابك من الساحل الشمالى ... قولتلك خلاص بعديها ان شاء الله نتقابل فى اى حته...قولت لى خلاص نروح النادى و انا حابقى اكلمك قبل ما امشى من الكافيه اللى فى الزمالك... و قعدت استنى و استنى و نزلت النادى و قعدت استنى فى النادى و الساعه الوقتى 10 و استنى و استنى و الساعه بقت 11 و ربع فكلمتها و قولتلها انتى فين قالت لى انها فى البيت و لسه جايه من هناك و كانت حتتصل بيه... قولتلها انى فى النادى... طب ليه ما اتصلتيش قبل ما تسيبى المكان هناك...قعدت تتأسف و تقول انها مش قصدها...و ليه نزلت النادى من غير ما اقوللها... قولتلها لأنى عاوز اشوفها...ان شاء الله دقيقه واحده... قالت لى معلش و انها مش قصدها... روحت بعدها سميليز و اشتريت اتنين ساندويتش بيتزا هوت دوج و بيبسى و قعدت اكل و اكل و اكل بالرغم انى ما كنتش جعان... و رجعت بالتاكسى البيت و سألت السواق عن معنى اللى حصل... قال لى يبقى هيه ما بتفكرش فيك اوى كده زى ما انت بتفكر فيها أو هيه بتتقل عليك شويه... قولت له و النبى انا مش ناقص الكلام ده دالوقتى و رجعت البيت و نمت فى السرير بالرغم انى ما كنتش عاوز انام من اساسو و لقيتها بعتتلى ماسج تقول لى انها اسفه
Sunday, January 28, 2007 1:56:00 PM

this is a part of my last chat with egyptian shakira 20/3/2007 17:34

bel says:i wana b honest 2 ws

bel says:till now I feel nothing towards u more than a friend !

bel says:I dunno how ths feeling wud change 2 smethng else !

bel says:heyyy

bel says:did I say nythng wrong ?

ws says:no

bel says:we're gud frnds & we get along talking wth each other & trust me u like me as afrnd

bel says:i kbnw ths

bel says:bas el fekra
bel says:en wn u saw me
bel says:u liked in me being as natural as u r

bel says:bas ths wudnt make u like me except as a frnd !

ws says:what made u think like that?

bel says:i knw it !~
ws says:i dont know what to say now
bel says:y

ws says:i dont know
bel says:isnt it true?

bel says:u deserve someone better thn me in many ways.

Wednesday, April 04, 2007 9:04:00 PM

ازاى نخلف فى اربع دقائق

و انا بافطر النهارده مع الشغاله الجديده لقيتها ساكته و مكشره على غير عادتها... قلتلها : على فكره... كان عندنا واحده اسمها لوزه و واحده اسمها سكر ... احنا حانسميكى كاكاو
لقيتها ماضحكتش و لا علقت قلتلها : مالك...فى حاجه مدايأكى؟ ... الأكل مش حلو ؟... انت زعلانه ليه؟
قالتلى : لأ...مافيش... حاجه شخصيه كده
قلتلها: احكيلى ... عادى يعنى
قالت : اصل اخويه مش راضى باللى متأدملى
قلتلها: اده ... بجد ... فى حد عاوز يجوزك ( هى فى اواخر العشرينات ، من النوبه ، مطلقه ، عندها بنتين و عايشه لوحدها فى القاهره )... و اخوكى مش راضى ليه ؟
قالت : اصل الراجل متجوز و عنده عيال و عاوز انى مأعلنش عن الجوازه ... و اخويه مصمم انه لو الراجل ده عاوز يتجوزنى لازم يقول لعيلته و للناس كلها
قلتلها: الراجل المتجوز ده يمكن عنده ظروف أو أى حاجه و مايقدرش انه يعلن جوازه
قالتلى : أيوه... و بعدين أنا مش معقول حافضل مطلقه كده طول حياتى من غير راجل يخاف و اخاف عليه... أنا مش عارفه أعمل ايه
قلت: على فكره... أنت لو فعلا بتحبى الراجل ده و عاوزه تتجوزيه ماتخليش حد يمنعك ... هوه انتى اللى حتتجوزى ولا اخوكى
قالت: اخويه مش حاسس بيه خالص ... مش حاسس انى انا بتعذب كل يوم و عايشه وحدانيه... و بعدين هوه حد ما يصدق و أنا ست متطلقه يجيلو عريس فى الايام دى... و بعدين انا راضيه بيه و عاوزاه... مش عارفه اعمل ايه... ياترى ممكن اعمل ايه
قلتلها: لو الموضوع قفل ... يبقى اتجوزيه حتى لو اخوكى مش موافق
ضحكت ... و بعدين سكتت شويه... و بعدين قالتلى : انت مش فاهم

Lulu

The furor over the comment made by Cohanians’ Prime Minister about Lulu being a dog continues to grow, unleashing a torrent of rage that many fear could burst into violent protests all over the world.

In Frondland some 200 demonstrators stood outside the Lulonic Temple shouting: Die Tozy, die Tozy, die dog.
Today the Prime Minister received many threads from extremist that he will be beheaded soon.
Last night Cohanian officials were scrambling to defend the comments, saying they had never intended to offend Lulonics.

Lulu is one of the most powerful gods of Lulism, a religion with over 10 million believers living in the south west of Evia.

The International Lulonics foundation reacted angrily to the comments: This way of insulting the meditative peaceful religion Lulism by naming his dog Lulu will have negative consequences on him and the relation between us and the Cohanians.
A Lulonic said: We do not accept the apology through Cohanian channels we ask the Cohanian Prime Minister himself to offer a personal apology and to order all Cohanians to change their dogs’ names.

This crisis started during a speech, when the Cohanian Prime Minister Makaba Tozy said that he likes to punish his dog Lulu by throwing him in his swimming pool.

In the press conference he emphasized: If everybody went around causing a ruckus every time something they didn't agree with was said, the world would be in chaos.

Straight

عاوزين لما يأللعوك البنطلون يلائوك لابس كيلوت ابيض ، و ويلك لو أللعوك البنطلون ولائوك لابس بوكسر و بقلوب حمره ، لو أللعونى بقه البنطلون مش حيلائونى لابس حاجه

The Company

I took a long shower…I tried to get rid of all the tiny particles of dirt adhering to my skin…I shaved my beard although I do not like shaving… I wore my favorite jacket and tie…I put my extra hold gel on my hair and sprayed my expensive perfume all over my body... I looked in the mirror to check the way I smile… it has to be natural.

I went to the company…I thought I am going to be the first one there…but I found all my other colleagues in their top form standing in front of the company…waiting for the security guard to open the door.
They smiled to me…some gave me a very warm hug…and I smiled back.
Everyone was too polite to me and let me be the first one to enter.
While we were walking on the red carpet we could see beautiful flowers decorating the whole corridor…the place was very quiet.

A man I have never seen before came to my office and gave me a piece of chocolate cake and a cup of hot cappuccino. He smiled to me…I smiled back.
I started to write the report as fast as I can; he will come at any moment.
At 9:24 he was standing in the room.
Everyone looked to him and smiled…then they returned to their hard work.
Everyone was enthusiastically typing the reports to show how active they were.
When he was going out of the room some jumped from their places crying and begging him to stay. He told them he will come back.

When he closed the door some tore up the papers with the reports and others began to talk too loudly and confidently. A woman came to my desk with an unfriendly face…took the chocolate cake and ate it all. I looked for the cup of cappuccino but didn’t find it. A colleague was drinking it at the desk beside me. A man shouted to me: Light my cigarette immediately. I could not stand this anymore and ran out of the office. When I opened the door of the office I found some people putting the flowers in boxes and others rolling back the red carpet. Everyone was doing anything else but not working.
I wanted to go out of the building but the security guard stopped me violently. He whispered: If you want to go out today you have to give me all the money in your pocket. I punched the guard hard in his stomach and ran out searching for Mr. Ramadan to come back and rescue the company.