لانا دل راى
انظر للانا كايقونه الجمال الساحر التى الهمتنى
من اول نظره بملامحها البريئه و شفتاها الانجيليناجوليه و ابتسامتها
الجولياروبرتسيه...انسيكولوبيديا الانوثه العذراء التى تذكرنى بالزمن الجميل...صيف نهايه
السبعينات...بل و ترجع بى إلى زمن ما بعد نجمات السينما الكلاسيكيه...و عندما
باعدت بين شفتيها لتطلق صوتها العنان اخترق قلبى سهم غنائها الدافىء...قبلت خدها
اليوتيوبى...فصوتها يمزج بين الشجن و البحث عن السعاده...و اغانيها تحكى قصه ميلاد مشاعرها الجامحه...لا ترى أن حبيبها يكتب
هذه السطور و يعلم كيف تتألم من الداخل لتفجر كل مواهبها الاصيله...انت امرأه كنت احلم بها منذ لحظه بلوغى...ادمنت ان استيقظ كل صباح على صوتك
ينادى كل العشاق...أين انتم يا بنات الرومانسيه...بنات هيبيز سكان جزر
ايبيزا...هيا نجرى عراه على شاطىء البحر...نعيش شبابنا الثائر البولارويدى...و ننسى أن اليوم
اخر عمرنا...و أن الحياه امامنا...لإنى يا لانا أنا اسمعك...لانا :هل تسمعنى.